خدماتي

هل لديك منتج وتبحث عن طريقة ذكية لتسويقه؟ هل تشعر أن حساباتك لا تنمو رغم مجهوداتك؟ هل تريد فهم الـتريندات وكيفية تحويلها إلى محتوى أصلي وجذاب؟ إذًا هذه الخدمة لك.

سأرافقك خطوة بخطوة لبناء استراتيجية براند واضحة ومؤثرة، مع خطة محتوى مناسبة لسوقك وجمهورك، سواء كنت تبدأ من الصفر أو لديك قاعدة متابعين وتريد التوسّع. سأساعدك على خلق أسلوبك الخاص وتحقيق نتائج ملموسة في أي مجال تعمل فيه.

لماذا أنا؟ لأني حاصلة على شهادة ماستر 2 في التسويق الرقمي والتواصل من جامعة بونتيون في باريس، وقد طبقتُ كل ذلك على مشروعي الخاص ونجحتُ في بناء مجتمع يتجاوز ٣ ملايين متابع خلال عامين فقط في مجال صعب.

كما عملت كمستشارة مع أفراد وعلامات تجارية في فرنسا والجزائر وساعدتهم على رفع نسب المبيعات، تحسين حضورهم الرقمي، أو بناء خطة محتوى أصلية ومؤثرة.

هل تبحث عن قصة مؤثرة لحملة إعلانية؟ سيناريو لفيديو قصير؟ سكريبت لمحتوى يوتيوب أو تيك توك أو أنستغرام؟ معالجة درامية لفيلم أو مسلسل؟ قصة رعب نفسي؟ أو حتى محتوى تقني/تعليمي مبسّط؟ إذن أنت في المكان المناسب.

لماذا أنا؟ لأنني قبل أن أكون صانعة محتوى، أنا أولاً كاتبة محترفة، حاصلة على شهادة في الآداب الحديثة من جامعة السوربون بباريس، إحدى أعرق الجامعات الأدبية والفنية في العالم، وشاركتُ في العديد من الورشات الاحترافية في الكتابة الإبداعية.

فزتُ بعدّة مسابقات أدبية، وكتبتُ ثلاث روايات منشورة: ديناتور، مَلَيْكَانَا والجن.

أكتب بثلاث لغات: العربية، الفرنسية، والإنجليزية وأتقن تحويل أي فكرة إلى نص سردي جذاب، سواءً في سياق أدبي أو تسويقي.

هل تمثّل علامة تجارية رقمية أو تقليدية وتبحث عن شراكة إبداعية معي؟

سواء كنتَ تقدم تطبيقًا، منتجًا، أو تجربة مميزة، يمكنني دمجك داخل محتواي بطريقة فنية ومؤثرة عبر القصص، مقاطع الفيديو، أو عبر السرد التفاعلي الذي يعرفه جمهوري و يحبه.

لقد عملتُ مع علامات تجارية مرموقة في مجالات مختلفة (الموضة، التعليم، التطبيقات، التغذية، التجميل…).

يمكنك مشاهدة بعض الأمثلة على حساباتي الرسمية.

جلسة واحدة قد تغيّر فكرتك، توجهك، وربما حياتك.

أقدّم جلسات منتورينغ قصيرة ومكثّفة (ساعة أو ساعتين) تُركّز على حالتك الشخصية وتجاوب على أسئلتك مباشرة:

كيف أبدأ على السوشيال ميديا؟ كيف أتجاوز الخوف من الكاميرا؟ كيف أخلق أول محتوى؟ كيف أسترجع الثقة بعد الانقطاع؟ كيف أبيع فكرتي أو أوسّع تأثيري؟

في هذه الخدمة، لا أقدّم وصفات جاهزة، بل أبدأ بطرح أسئلة دقيقة لفهم شخصيتك، أهدافك، ومخاوفك، ثم أقدّم لك توجيهات واستراتيجيات تناسبك أنت، وتُبنى على ما تحب فعله، وليس ما "ينبغي" أن تفعله.

لقد ساعدتُ أكثر من خمسين شخصاً على إطلاق حساباتهم من الصفر، أو تجاوز الركود، من خلال مزج الاستراتيجية مع البُعد الإنساني.

لأن الحقيقة هي: ليست كلّ الاستراتيجيات مناسبة للجميع، بل يجب أن تُصمَّم على مقاسك، وتراعي أسلوبك، طبيعتك، وطموحك.

هذه الجلسات (ساعة أو ساعتان) هي أقرب إلى خريطة شخصية مُفصّلة تعيدك إلى الطريق الصحيح دون أن تغيّرك.